شهد القرن الحادي والعشرين ثورة في مجال التسويق عبر الفيديو من خلال منصات قامت فكرتها على أساس الربح من الإعلانات المصورة وبثها أمام القراء والمستخدمين لهذه المنصات، بل لم تكتف المنصات بنشر الإعلانات المصورة وإنما قامت بدراسة نفسية لاتجاهات ورغبات المستخدمين لها وقامت بعمليات خوارزمية أدت لظهور الإعلانات التي تتفق واهتمامات متابعيها.
قام موقع أنيموتو Animoto الأمريكي باستطلاع آراء 580 مستهلكا عن أثر الفيديو وما هي المنصات التي دفعتهم لشراء عدد من المنتجات فكانت الآراء وفق الآتي:
- قال 93٪ إنه مفيد عند شراء منتج.
- على وسائل التواصل الاجتماعي احتلت الفيديوهات المتربة الأولى في جذب المستهلكين.
- Facebook و Instagram و YouTube هذه المنصات الثلاث هي الأولى التي يستخدمها المستهلكون للعثور على معظم المنتجات أو الخدمات الجديدة.
- عند التعرف على منتج أو خدمة جديدة ، يفضل المستهلكون الإعلانات بالصورة المتحركة على القراءة عن منتج أو النظر إلى صوره.